كتبت دانيا بيطار
نشرت صحيفة النهار الثلاثاء 11 من ايار الحالي مقال عن الامسية التي أحياها العازف و المؤلف مالك جندلي في جامعة البلمند. الامسية كانت بعنوان "أصداء أوغاريت" و بدأت بعرض فيلم وثائقي قصير عن المؤلف العازف تحدث فيها عن دراسته. وتابع جندلي امسيته بعرض الرقيم المسماري الذي يرقى إلى 3400 سنة قبل المسيح والذي يعتقد أنه أول تدوين للموسيقى في التاريخ، و الذي كان مصدر احاء له عندما ألف مقطوعة الصلاة الطقوسية التي حملت عنوان "أصداء أوغاريت".
تخللت الامسية عرض لعدد كبير من مؤلفاته ابتدأها بمقطوعة "بريلود" التي عرف الحاضرين من خلالها عرفتنا الى أسلوبه وخصوصية مزاجه الهارموني،ثم جاءت مقطوعة "ليل تبعتها مقطوعة "أندلس" التي جسدت الطابع النغمي للمؤلف أما "صدى أوغاريت" فجاءت تصويرية لأنها حملت جلال الطقس الديني في تلك الحضارة الأولى للشرق. جاءت بعد ذلك مقطوعات "حلم بيانو، وسليمى، ويافا، وأرابيسك، ثم عيد" التي اختتم بها الأمسية.
نشرت صحيفة النهار الثلاثاء 11 من ايار الحالي مقال عن الامسية التي أحياها العازف و المؤلف مالك جندلي في جامعة البلمند. الامسية كانت بعنوان "أصداء أوغاريت" و بدأت بعرض فيلم وثائقي قصير عن المؤلف العازف تحدث فيها عن دراسته. وتابع جندلي امسيته بعرض الرقيم المسماري الذي يرقى إلى 3400 سنة قبل المسيح والذي يعتقد أنه أول تدوين للموسيقى في التاريخ، و الذي كان مصدر احاء له عندما ألف مقطوعة الصلاة الطقوسية التي حملت عنوان "أصداء أوغاريت".
تخللت الامسية عرض لعدد كبير من مؤلفاته ابتدأها بمقطوعة "بريلود" التي عرف الحاضرين من خلالها عرفتنا الى أسلوبه وخصوصية مزاجه الهارموني،ثم جاءت مقطوعة "ليل تبعتها مقطوعة "أندلس" التي جسدت الطابع النغمي للمؤلف أما "صدى أوغاريت" فجاءت تصويرية لأنها حملت جلال الطقس الديني في تلك الحضارة الأولى للشرق. جاءت بعد ذلك مقطوعات "حلم بيانو، وسليمى، ويافا، وأرابيسك، ثم عيد" التي اختتم بها الأمسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق